لماذا يظهر المرض النفسي؟ وما الذي يقوله المريض من خلال أعراضه؟ وما الذي يمنع المريض النفسي من التماثل للشفاء؟ وما النفع الذي يعود على الشخص من وراء مرضه؟ وإذا اعتبرنا المرض قرارا غير واع، فهل الشفاء أيضا ممكن بقرار؟
أنا عاوزة انفصل عن زوجي ومفيش حد معايا يساندني، وأولهم أهلي، مش قادرة أكمل في علاقة بتستنزف كل حياتي، اتجوزت وأنا١٦ سنة من حد يكبرني ب١٠سنين هروب من قسوة الأب، وبعد جوازي بقيت بخدم عيلة، ومن كتر الكبت النفسي جالي مرض البهاق أثر أكتر على نفسيتي، ولما
أنا لما بزعل من حد أو أتخانق حتى لو لسبب تافه؛ مثلا لو اتخانقت مع أخويا وجيت أحكي لبابا قبل ما أبدأ أتكلم أفضل أعيط ومعرفش أكمل، وأوقات بحس إني مش قادرة آخد نفسي وضغطي بيوطى.. تاني حاجة بتيجي علي فترة أقعد أعيط لفترة كبيرة كل يوم مش ببقى عارفة سبب
ولدت في الشهر السابع للحمل، وتأخرت في المشي، وعندما مشيت كانت مشيتي على أطراف أصابعي وقدماي مقوستين إلى الداخل.. ليس لدينا خدمات صحية جيدة في بلدنا، ولكن أمي ساعدتني على المشي بتشجيعها وإصرارها بكل الطرق حتى دخلت الجامعة، ولاحظت أنني أفتقر إلى
السلام عليكم، أنا بعاني من أفكار الشذوذ الجنسي، لم أقدم على فعل الشذوذ لكن بتفرج على أفلام الشذوذ، الأفكار هذه بلشت من وأنا عمري 13 سنة تقريباً، حاولت كتير اتخلص منها بس كل ما عم أتقدم بالعمر عم تزيد الأفكار أكتر, ماني حابب كون هذا الشيء، قرأت كتير
تعتمد المرونة النفسية على مجموعة من الموارد العقلية مثل الهدوء والمثابرة والشجاعة وغيرها من مصادر القوة الداخلية، وفي هذا المقال سنتعرف إلى نموذج مكون من أربع خطوات لتنمية نقاط القوة الداخلية؛ مما يدعم المرونة النفسية.
ابنتي ثمانيه أعوام تعرضت للتحرش من مدرس الموسيقي بأن أقنعها أن ياخذها في حصة الالعاب ليعلمها علي البيانو، وأغلق الغرفه ووضعها علي الكرسي، وظهرها له وأنزل لها البنطلون، ومسح لها بمنديل، هذا احساسها ولم تراه وكان مثبتها من ايديها ووجها ثم تركها وقال
خطيبي بيروح لدكتور نفسي لأنه بيعانى من قلق دائم وعصبية زائدة (من قبل الخطوبة ومعرفتنا لبعض بفترة)، والدكتور المتابع كتب له على أدوية منها مهدئ، وده توقف من فترة ودوائين تانيين للاكتئاب، من ساعة ما عرفت وأنا خائفة جدا وثقتي فيه وفي قرارته مش زي الأول،
تمّت خطبتي لشاب عنده 37 سنة، واكتشفت أن له علاقات نسائية، خصوصا مع أرملة عمرها 50 سنة، وتعرّضت لصدمة كبيرة، لأني أحببته جدا وأعطيته أكثر من فرصة للتوبة وسلوك الطريق المستقيم، ولكنه ﻻ يلبث أن يرجع إلى عادته، وتم فسخ الخطبة. أعاني من التفكير الزائد،
زوجي كان يدخن النرجيلة مدة 22 سنة وانقطع عنها لمدة شهرين وظهرت عليه أعراض كحة جافة متقطعة أغلب الاوقات وبعض الاوقات كحة متقطعة مع بلغم ابيض وضيق تنفس وانسداد في الأنف وصعوبة في البلع. هذه الاعراض حصلت معه منذ شهر أرجوكم ساعدوني بالاجابة لانه تعب
أشعر بأعراض الاكتئاب، ففي أوقات كثيرة أشعر بالرغبة بالبكاء دون سبب واضح، وتسيطر عليّ الأفكار السلبية أو أحياناً أفكار غير مرغوب فيها، كما أنني وحيدة ولا أستطيع تكوين صداقات أبداً، حتى لو بالقدر البسيط، أشعر بأنني غير مرغوب فيّ من قبل زملائي، كما أنني
عندي خوف من الوحدة، واحساس بالحزن مستمر حتى لو حصل شيء مفرح لي، أخاف أن أفرح حتى لا ينقلب الفرح إلى حزن، وعندي إحساس أني نكرة لا أحد يرانى أو يحبنى، ولا أثق فى نفسي، ولا أعرف كيف ألبس مثل غيري من البنات، وعندى احساس بأنى لا أرغب أفى الحياة، وأتمنى
أشعر بأنني حزينة وسعيدة في نفس الوقت، وأنني غريبة عن نفسي، أنا لست أنا، كل شيء حولي يبدو غريباً، وكأنه يسير في الاتجاه الخاطئ، وبأنني في المكان الخطأ، وتصرفاتي لا أشعر أنها تمثلني. محبوسة في داخلي وهناك فراغ كبير. أحس بالفراغ بيني وبين ذاتي. أشعر بها
تزوجت سراً بعيدا عن أهلي لعدم رضاهم عمن أحببتها وأنا في 30، ولكن كان قراري هذا وطريقة التصرف فيه خطأ لأسباب رئيسية منها تأخر سن زواجي، ولعدم مساعدة أهلي واحتضانهم لي، وكان أختياري به بعض الأخطاء لعلمي ببعض العيوب المؤثرة وتجاهلي لها، واعتبار الموضوع
أرى يومياً كثيراً من الحالات النفسية المستعصية، والتى يشترك فى أسبابها عوامل كثيرة ومتعددة منها العوامل الوراثية والسمات الشخصية للفرد نفسه، ومنها العوامل البيئية المختلفة، ومن أهمها طريقة التربية وعلاقة الآباء والأمهات بأبنائهم..
فيروس كورونا يحاصرنا في كل مكان، ومن الطبيعي أن نخاف، الخوف الصحي الذي يساعد في حمايتنا، لا الخوف المرضي الذي يغرقنا ويصيبنا بالرعب والرهاب والوسواس.. فكيف نتوازن؟
هل تساءلت يومًا لماذا تستمر بعض العلاقات حتى في أكثر الأوقات إرهاقاً، بينما تتدمر علاقات أخرى؟ هل هناك بعض العوامل التي يبدو أنها تميز العلاقات القوية والدائمة والمرنة؟
في صغرنا نكون حساسين جداً لأي تعليق سلبي حول جسدنا.. وزننا ولوننا وشعرنا وملامح وجهنا.. والتعليقات السلبية قد تأتي من الزملاء أو المدرسين أو الأقارب والمعارف، وقد تأتي من الوالدين، وهذه كارثة كبرى حيث يخذلنا من يفترض أن عليهم حمايتنا.
الثقة من أعظم الهدايا التي يمكن أن تقدمها لأطفالك، فالأطفال الذين يفتقرون إلى الثقة يحجمون عن تجربة الجديد أو الصعب خوفاً من الفشل؛ وكوالد فإن مهمتك هي تشجيع طفلك، وهنا سنرشدك لاستراتيجيات هامة تساعد على دعم ثقة أطفالك بأنفسهم.