أنا شاب عمري 29 سنة، أعزب ومثلي الجنس، قطعت مشوارا طويلا في درب التعافي من الميول المثلية، والآن أريد أن أتزوج لكن لدي مشكلة عويصة وهي جسمي، حيث قفصي الصدري صغير جدا، وحوضي أعرض من صدري ومن أكتافي.. مظهري يشبه مظهر الفتيات.. صغر حجم قفصي الصدري
لدي ميول جنسية تجاه صديقي، ولكن لم أرَ العلاج وطريقة التخلص من هذا الميل، وتأخرت في الزواج واتجاهي الرسمي للزواج بعيد لانشغال الرغبة في الجانب الآخر، يا ريت الإفادة بأسرع وقت ممكن. وشكراً
أنا شاب أعاني من مشكلة الميول الجنسية.. كثيراً ما يجذبني شكل الرجل أكثر مما يجذبني شكل المرأة...بات هذا الشيء يقلقني.. هل يوجد حل لهده الميول.. مشكورين أريد الحل في أقرب وقت.
أنا مخطوبة عندي مشكلة مع خطيبي. أنا راجل معاه في كلامي وفي أي حوار. دايما بيشتكي من إني راجل، ومش عاوز يكمل في العلاقة. المشكلة إني فعلا كده، ومعترفة به، أنا فعلا راجل وشايلة مسؤولية كبيرة قوي. عشان كده بتعامل وأنا راجل، وكمان أنا عنيدة قوي قوي في كل
ليس هناك طلب أشد إساءة من هذا "كن رجلاً"، إنه أسوأ طلب يمكن أن تطلبه، حيث يحمل الكثير من الخزي وخفض القيمة، ولكنك في الأغلب سمعتها مرة أو مرات متعددة، وستكررها على مسامع أبنائك دون وعي بعواقبها عليك وعليهم.
زوجي يعاملني معاملة طيبة وهو صاحب خلق والحمد لله؛ لكن عندي ابن في الصف الثاني الثانوي دائما لا يحب الجلوس مع ابنه الذي لا يعامله بنفس الأسلوب الذي يعامل به باقي الأبناء مع العلم أن هذا الولد هو أكبر ابنائنا لكن دائما زوجي ينتقده وينعته بالفشل لدرجة
أنا شابة متديّنة، مشاعري تكاد تقتلني، لأني الآن محاطة بكثير من المثليات، ويطلبن ارتباطي بهن، وأنا أرفض رغم حبي لذلك، لكن خوفي من الله منعني. في طفولتي كانوا يعاملونني كأخي الأكبر مني كذكر في لبسي وشعري، وقتي كله مع أبي على الدوام في مقهى وعمل، ومحاطة
أنا في دوامة من دكتور إلى دكتور، بدي أخرج من الدوامات، وشيء يتحكم بعقلي وعدم الشعور بالجسد، أريد أن أكون رجلا وبدون ضياع العلاج، والدكاترة كانوا سببا في هذا الوضع السابق، أريد العلاج المناسب، وهنا في بلدي لم يقدموا لي العلاج بل لا يعطوني علاجا، ضعت
كيف يتم تقديم العون لطالبي المساعدة من ذوي الميل المثلي؟ ما سأقدمه في مقالي هذا يهم كل من يصارع ميوله المثلية، ويهم الأهل الذين قد يصدمون إذا اكتشفوا أن أحد أبنائهم يعاني من ميل مثلي، ويهم كل الأطباء بصفة عامة.
الألمانى (فردريك بيرلز) مبتكر نظرية الجيشتالت فى العلاج النفسي كان لديه فرض أساسى لتفسير كثير من المشاكل النفسية، وهو أن طريقة استقبالنا ورؤيتنا لأنفسنا قد تكون ملوثة بما تم زرعه ممن حولنا فينا أثناء التربية، وتأثير المجتمع، وغيرهم داخل عقولنا.
أنت رجل.. المفروض أن تكون قوي وعملي.. وأنت إمرأة.. والمفروض أن تكوني رومانسية وشاعرية وحالمة.. صور نمطية وتعميمات يسجننا المجتمع فيها، ولكن الحقيقة أن كل واحد منا هو كائن متفرد، ومنحوتة ابداعية ليس لها مثال، ولكل منا بصمته النفسية المتفردة.
يقرر الطفل أن يشوه نفسه كي يرضي الآخرين، يقرر أن يتكيف مع الواقع المفروض عليه، حتى يحمي نفسه من الأذى النفسي، وأحياناً البدني.
يقرر أن يدفن (نفسه الحقيقية) الفطرية في مكان سري عميق، ويعيش (بنفس مزيفة) مصطنعة، تجيد التعامل مع المحيطين.
جوزيف مرلين صديقي الذي كان مثلياً كتب رسالة بمداد قلبه؛ يحكي فيها عن رحلته للبحث عن ذاته وسعادته، وفيها يخبرنا عن الثقب المظلم الذي هرب منه طويلا، ثم قرر بشجاعة أن يستكشفه، وفي هذا الاستكشاف وجد النجاة والسعادة، ووجد نفسه.
ازدادت معدلات العنف ضد المرأة خلال فترة الحجر المنزلي في جميع أنحاء العالم، فما هي صور العنف المنزلي؟ وما هي أسبابه؟ وكيف يمكن التصدي لأشكال العنف الأسري؟