حاسة بالخزي، وإن أهلي رخصوني قوي. أكتر من حد اتقدملي صالونات، ومش بيرضى إننا نتقابل إلا في مكان عام. أنا ضد الفكرة لكن كلامهم كان بيجرحني لأن رفضني ناس كتير، ولما اتخطبت سابني، ولما روحت أقابل فعلاً أتنين رفضوا، واحد منهم قال دي عاملة زي لفة الهدايا
اعتاد الصائمون الأقدمون في رمضان بدء إفطارهم ببعض التمرات وكوب من الماء أو الحليب. والإفطار على التمر، وإن لم يكن واجباً ملزماً، إلا أنه محبّذ. فهو يتميّز عن سواه من الفواكه بسهولة هضمه وسرعة مدّ الجسم بالطاقة.
أنا إنسانة سيئة ومتوقعة أنكم تقرفوا تردوا على سؤالي، أنا بمارس الجنس مع صديقتي، والناس كلها بتعاملني باحترام وسمعتي كويسة جدًا، وكنت بحب شاب وبيحبني جدًا بس مش نكمل مع بعض، لأن أهالينا رافضين بسبب إننا من محافظتين مختلفتين، وطبعا الشاب ده ما بيعرفش
(ده ينطبق على كل حاجة) ، مبعرفش أقبل بالقليل حتى لو عندى احتياج ومفيش بديل، ولما ييجى اللى يملى عيني و يرضينى بحس إني ضئيلة و غير كافية وبعدم استحقاق، برغم إن أفعال اللى حواليا تجاهي بتقول غير كده ، عارفة إن عندى شعور بالخزي مش طبيعى وأعتقد ده السبب
خنت جوزى اول علاقة دخلت فيها كانت بعد سنتين من جوازى نتيجة حبسه لي، وعدم التفاهم حتى مشوار أمى كنا بنتخانق عليه، استمرت 5 سنين العلاقة دى، مكنش فيها سرير كان تليفون بس، كان من بلد تانية، قامت الثورة وطفش بره مصر، انهرت تماما تماما بعد أموره ما استقرت
السلام عليكم ..عند التنفس العميق أحس بوخزة في منتصف الصدر وألم كهربائية في مكان الصدر كامل لا ادري ما هو السبب هل السبب هو تضخم في الطحال لان كان عندي تضخم في الطحال قبل 6 اشهر تقريبا اذا كان هو السبب أرجو إعطائي الطريقة للعلاج منه. وشكرا
الإحساس بالخزي والإحساس بالذنب إحساسان مختلفان، وهما عاطفتان منفصلتان تماماً، وبينما قد يدفع الإحساس بالذنب الشخص لتغييرات إيجابية في سلوكياته، إلا أن الإحساس بالخزي والعار إحساس يغلق الإنسان، ويظل خبرة سيئة حاضرة في عقله رغم مرور السنوات.
من منا يرغب في اختبار الألم؟ ومن يرغب في اختبار الهجر أو الرفض؟ ماذا عن الشعور بالخزي؟ كلها مشاعر غير محتملة، خاصةً إن كان جهازنا النفسي هشًّا، ما يجعلنا عند التعرض لعقبة ما، سرعان ما تنشط داخلنا غريزة البقاء.
تكمن أسوأ درجات الأذى النفسي في الضرر الذي تلحقه بالصورة الذاتية، مما يؤدي لـ "شعور غامر بعدم القيمة والاستحقاق"، أو كما قال أحدهم: "أنا مش بعمل غلط، أنا غلطة"، وهذا هو المعنى العميق للخزي، فهل يمكن تجاوز هذا الأذى؟ وكيف؟
ليس هناك طلب أشد إساءة من هذا "كن رجلاً"، إنه أسوأ طلب يمكن أن تطلبه، حيث يحمل الكثير من الخزي وخفض القيمة، ولكنك في الأغلب سمعتها مرة أو مرات متعددة، وستكررها على مسامع أبنائك دون وعي بعواقبها عليك وعليهم.
من الشائع جدًا التشكيك في أمومتك أو حتى الشعور بأن طفلك الجديد لا يحبك. واعلمي أن هذه المشاعر طبيعية ولن تجعلك أما سيئة على الإطلاق.. فكيف تتعاملين معها؟
عندي كتلة فوق الخصية الشمال، ولا أعلم ما هي، موجودة تقريبا من أقل أو أكتر من سنة، ومن فترة بدأت أحس بوجع في الخصيتين باستمرار، ولم أذهب لدكتور مختص. أرجو المساعدة
أتمنى أن أجد الحياة بلا جنس.. أكرهه ومع ذلك لا أستطيع العيش بدونه هذا الشيء أهان الإنسان وحوله إلى كائن لزج نجس.. أنا مثلي (لا) أريد أن أكون غيريا.. أنا مدمن للجنس كل يوم أفكر فيه.. أشعر بأنني محاصر.. لا أستطيع تلبية احتياجاتي المنحرفة.. أحاول تلبية
السلام عليكم ورحمة الله، الحقيقة عندي صعوبة بالتعبير عن حالتي بس انا احس بفراغ مو طبيعي في الصدر مع الرغبة بالبكاء فكل الاوقات وخاصة لما أنام ولما أسمع أغاني وشعور بوخز إبر شديد في القلب بين فترة وفترة، وبصراحه أنا مو محافظة على الصلاة، لما كنت أقول
أمي تتنمر علي بسبب زيادة وزني بشكل ملحوظ مع اني طويلة ما واضحة السمنة على ملامحي كثيرا. لكن، ما يعدي يوم بدون ما تعايرني صرت حتى اخجل من تناول الطعام.. زأشك اني قد أكون مصابة باء السكري لأن أمي وأبي مصابين به وهو حالة وراثية في عائلتنا بالاضافة الي
السلام عليكم، أنا شاذ وأريد علاجا، صار لي موقف بأن أحدا من أهلي خش على جوالي، وشاف محادثاتي في علاقة مع شخص كبير في العمر، واتكلم معه بكلام بذيء ومنصدم، وقبل ذلك قال واحد من أهلي لي إنني شاذ وأنا لا أدري ميولي لرجل غير الفطرة اللي فطرني الله أحب