هناك فئة من البشر يخشون التعرف على الشخصيات الجديدة، وتجدهم هادئين خجولين، ويصعب عليهم التآلف مع أي شخصية عابرة أو موقف عابر، ويحجمون عن خوض أي تجارب جديدة للسبب نفسه.. فما هو الفارق بين الخجل والانطوائية؟ وهل للخجل أي مزايا؟
أنا أراجع عند معالج نفسي.. مشكلتي إني في كل مرة أكون واضحة في الجلسة بكل مشاعري السيئة، وأكون واضحة من داخلي معه.. أشعر بشعور مخز أمام نفسي.. أكره نفسي أكثر.. أخاف أن يشمئز مني أو أن يكرهني أو إنه يتحملني على مضض، قبل الجلسة بأسبوع أبدأ بالقلق
أعانى من توتر وخجل شديد، والانطوائية، وقلة الحديث، ودائماً سلبي، وأحمل نفسي ما لا أطيق، وأستصعب كل شيء على نفسي، ودائم التفكير الخاطئ، وأسعى للتغيير، ولا أعرف كيف أبدأ.
أنا ليلي، عمري 30 سنة. أعاني من الخجل الشديد والرهاب الاجتماعي واحمرار الوجه. ذهبت لطبيب وقالي لي إن مشكلتي في القلق والخجل وليس الاكتئاب وكتب لي دواء سيريوكسات ولكنه زاد من وزني جداً جداً، فوصف لي سيبرالكس. بس مش حاسه باي تحسن وصار لي 3 أشهر، محتاجة
ابنتي عمرها 9 سنوات، وهي خجولة جدا، وكلامها قليل، وتم نقلها من مدرسة سابقة لتدهور مستواها الدراسي بسبب الخجل من الرد علي المدرسين أو حتي السؤال عن جزء لا تفهمه .. والآن في المدرسة الجديدة أقامت صداقات ولكنها غير سعيدة بها لأنها تشعر بأنها تابع وتضطر
قد تواجه بعض السيدات مشكلات عديدة في المناطق التناسلية مثل منطقة البظر، وهي مناطق شديدة الخصوصية لدى النساء، مما يدفع بعضهن للخجل من طلب المشورة الطبية.
السلام عليكم.. ومعذرة على الإزعاج، أنا أعاني من شيء بس ما أدري إذا كان شيئا طبيعيا أو لا. أحسني ما أحب أحد وأخاف بسرعة يعني نفسي أحب أطلع وانبسط بس ما أقدر ما أحب، دايما يجيني شعور أني أبغي اختفي عن العالم وما أبغي أحد يدري عني. وفي بعض الأحيان لمن
قد لا يكون الالتزام بالتمارين الرياضية المنتظمة أمراً سهلاً، فهناك عوائق كثيرة، مثل الوقت والملل والإصابات والثقة بالنفس، إلا أن هذه المشكلات لا يجب أن تمنعك من ممارسة الرياضة المفيدة.
ابنتي التي تبلغ خمس سنوات من العمر، لا تستطيع أن تصاحب فتيات من عمرها، تحب فقط من يأتي ويقول لها تعالي، وتخاف، وهي تواجه صعوبات في إقامة صداقات، وعندما تدخل مكاناً جديداً، لا تكلم أحدا، حتى أقوم أنا بتعريفها ودفعها.
مرحبا، لا أستطيع ممارسة حياتي، كُتب كتابي يوما ما، وكنت متعلقة به ومفرطة في مشاعري تجاهه وبعدها تركني، وأعتقد أنه أخبر كثيرا من الناس لما لهم من تلميحات تجاهي، وكأني زانية.. الآن أكره نفسي كثيرا وتدهورت حياتي بشكل رهيب والغضب يلازمني. ألوم القدر ولا
أعاني من ارتعاش اليدين دائماً عند القيام بأي شيء، وخصوصاً عند وجود شخص يراقبني أثناء قيامي بشيء ما، رغم أنني لا أعاني من أي مرض، ولا أدري ما سبب هذا، ولا أدري ما الحل للتخلص من هذا المشكل الذي شكل عقدة بالنسبة لي، فبمجرد لمسي أو حملي لأي شيء أرتجف
السلام عليكم. عندي حساسية مفرطة، لا أستطيع التحكم فيها تسبب الكثير من المشاكل، لا أفكر بمنطقية، وبشوف الحلول البعيدة هي المناسبة، خجول بزيادة وكثير من الأحيان لا أستطيع الدفاع عن نفسي، وأخاف كثيراً من كل شيء.. أخاف أن أكون مثل أبي الذي كان سبباً في
ابني عمره ثلاث سنوات ونصف، ذكي جدا، يستطيع أن يميز أي شيء، ويحكي كل الكلمات، ولكن لا يركّب جملة، وقليلا ما يندمج مع الأطفال من عمره، ولكن يتواصل بصريا ويتفاعل معي ومع والده، يلعب معنا بشكل رائع، يحفظ الأشياء ويميز الأماكن والأشخاص، ولكن خايفة عليه،
أعاني من الاستفراغ المستمر منذ سنة ونصف، لا أعاني من أي نوع من الألم إلا ضيق تنفس بعد الأكل وغثيان. عملت عملية تنظير للمعدة وطلعت سليمة، وعملت فحصا للغدة والبنكرياس والكبد والكلية والكولسترول لم يتبين شيء. أعطاني الدكتور أدوية Xanex وكمان cipralex 10
أنا لما بزعل من حد أو أتخانق حتى لو لسبب تافه؛ مثلا لو اتخانقت مع أخويا وجيت أحكي لبابا قبل ما أبدأ أتكلم أفضل أعيط ومعرفش أكمل، وأوقات بحس إني مش قادرة آخد نفسي وضغطي بيوطى.. تاني حاجة بتيجي علي فترة أقعد أعيط لفترة كبيرة كل يوم مش ببقى عارفة سبب
يلهث جل الآباء والأمهات لتحقيق أفضل مستوى من الصحة الجسدية والنفسية والعقلية لأطفالهم، وفي هذه المقالة سنتعرف على مدخل جديد للصحة والسواء النفسي؛ مدخل يستند على "علم نفس القبول الذاتي"، وقبل أن نتطرق للنصائح العملية، دعونا نتعرف على هذا العلم.
في صغرنا نكون حساسين جداً لأي تعليق سلبي حول جسدنا.. وزننا ولوننا وشعرنا وملامح وجهنا.. والتعليقات السلبية قد تأتي من الزملاء أو المدرسين أو الأقارب والمعارف، وقد تأتي من الوالدين، وهذه كارثة كبرى حيث يخذلنا من يفترض أن عليهم حمايتنا.