تبعاً لأسلوب حياتنا اليومي المشحون بالتوتر، لا بد وأننا في أمس الحاجة لعلاجات تخفّف عنا التوتر والتعب. في لقاء مع إفغينيا سوتشنيفا، مديرة في روزوود أبوظبي والمنتجع الصحي الفاخر سينس سبا، تتحدّث خلاله عن أفضل العلاجات الطبيعية بهدف التخفيف من التوتر.
في هذه المقالة، نناقش كيف يؤثر الإجهاد والتوتر على نسبة السكر في الدم. ننظر أيضًا إلى ما تقوله الأبحاث العلمية عن أفضل الطرق التي يمكن لمرضى السكري من خلالها تقليل التوتر.
عادة ما يسبب لنا التوتر شعوراً بالقلق وعدم الارتياح والتململ، وهذا كله يجعل النوم أمراً عصيباً يؤدي بنا إلى متاهة الأرق والتعب، ولكن يؤثر التوتر على البعض بعكس هذا تماماً.
خلل التوتر هو حالة يحدث فيها انقباض العضلات بشكلٍ لا إرادي مسبباً حركات متكررة أو التوائية للجزء المصاب من الجسم، وقد تكون الأعراض خفيفةً أو شديدة، وقد تؤثر في أداء مهامّك اليومية. وفي هذا الملف سنتعرف على هذا الخلل.
توصلت دراسة جديدة إلى أن البالغين الذين عانوا من ارتفاع مستويات التوتر في مرحلة الطفولة كانوا أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم والسُّمنة وأمراض القلب.
ركزت الدراسات السابقة على دور التوتر وهرموناته في رفع ضغط الدم عند المصابين بارتفاع ضغط الدم، ولكن ماذا عن ذوي الضغط الطبيعي.. هل يرفع التوتر ضغط دمهم؟
نلاحظ أن التوتر يؤدي إلى حدوث شيب الشعر، وحاول العلماء طويلاً تحديد الآلية التي يحدث بها هذا الشيب، ولكنها ظلت غامضة لفترة طويلة.. حتى استطاع العلماء في هذه الدراسة الجديدة تحديد آلية الشيب المرتبط بالتوتر.
هناك أكثر من طريقة لمعالجة التوتر منها ما يتعلق بالرياضة، ومنها ما يتبع أساليب التأمل ومنها ما يعتمد على الأغذية الصحية التي تؤثر بشكل إيجابي على التوتر.