لا تدّعي أن المنتجات التي تسوق تحت اسم التبغ عديم الدخان لا تسبب الضرر، لأنها في نهاية الأمر تحتوي أيضاً على التبغ أو مزيج التبغ، وتسبب مشكلات صحية خطيرة.
كشفت دراسة بريطانية حديثة، أن دخان التبغ يمنع التئام الجروح، في حين أن دخان السجائر الإلكترونية لم يكن له أي تأثير حتى بعد تعرض الجرح لتركيز الدخان بنسبة 100%.
في اليوم العالمي لمحاربة التدخين الموافق يوم 31 أيار/مايو من كلِّ عام، تعرف على استخدامات التبغ عبر التاريخ، وأضرار تدخين التبغ، وخطوات عملية لتبدأ التوقف عن التدخين
قال كثير من الأشخاص في دراسة أجريت حديثاً أنهم حاولوا معرفة ما هي المواد الكيميائية الموجودة في منتجات التبغ أو دخانه، لكن أغلبهم لم يكن يعرف أي مكونات بخلاف النيكوتين.
أفادت دراسة فرنسية حديثة بأن استهلاك التبغ قد يؤثر على مشيمة المرأة الحامل حتّى عند الإقلاع عن التدخين قبل الحمل. حيث لاحظ العلماء تغيّرات في التعبير الجيني في 178 منطقة من المشيمة.
الدخان المتراكم هو تجمع النيكوتين والكيماويات الأخرى المتبقية من دخان التبغ على مختلف الأسطح بداخل المنزل والأماكن المغلقة، ويُعتقد أن هذه المخلفات تتفاعل مع المواد الأخرى في الأماكن المغلقة لينشأ عن ذلك خليط ضار.
قد يرى بعض المدخنين أن الإقلاع عن التدخين من أصعب القرارات التي يواجهونها في حياتهم، لكن دراسات عدة أجريت بهذا الشأن، أثبتت أن وضع خطوات مرتبة ودقيقة سوف يسهل اتخاذ القرار، وسينجح الأشخاص في التخلص من إدمان التبغ إلى الأبد.
يهل علينا شهر رمضان الكريم والعالم كل يعيش حالة القلق بسبب جائحة كورونا التي تجتاح العالم، ومن أجل ذلك نشرت منظمة الصحة العالمية دليل للمسلمين يمكنهم من ممارسة شعائر رمضان بأمان.
بالنسبة لمعظم المدخنين، يعد التعامل مع انسحاب النيكوتين أحد الجوانب الأكثر صعوبة المرتبطة بالإقلاع عن التدخين، والنيكوتين هو المادة المسببة للإدمان في السجائر ومنتجات التبغ الأخرى، وبين 80-90% من الأفراد الذين يدخنون بانتظام هم مدمنون عليه.
انتشرت في السنوات الأخيرة خرافات كثيرة عن التدخين والإقلاع عنه، بعضها نابع عن مفاهيم خاطئة، والبعض الآخر تم تسريبه عمدًا من قِبل مُصنِّعي السجائر لحثّ الناس من أطفال ومراهقين وبالغين على البدء أو الاستمرار في التدخين. تعرَّف على أشهر هذه الخرافات.
يتعرض المراهقون اليوم لمخاطر أكثر من أي وقت مضى. من التنمر عبر الإنترنت وتعاطي الكحول والمواد الأفيونية.. ألخ. لذا على الآباء التسلح بحقائق حول أهم مشكلات تتعلق بصحة المراهقين:
تُعَد أمراض القلب القاتل الرئيسي في العالم، ويتم الاحتفال بيوم 29 سبتمبر من كل عام باعتباره يوم القلب العالمي في جميع أنحاء العالم، لخلق التوعية والوقاية.