في الغالبية العظمى من حالات الإصابة بداء القطط، تكون العدوى خفيفة وتنتهي من تلقاء نفسها دون علاج. لكن، هناك بعض الاستثناءات التي يكون العلاج فيها ضرورياً.
أظهرت دراسة أميركية حديثة أن عقاراً يستخدم منذ عقود من الزمن لعلاج الملاريا يمكن أن يبطئ تطور مرضى التصلب الجانبي الضموري (Amyotrophic lateral sclerosis)، وهو مرض عصبي سريع ونادر يتسبب في هلاك وموت الخلايا العصبية الحركية تدريجياً.