عندي فيروس نقص المناعة من سنوات.. وعانيت من تحسس بسبب حقنة، المهم سافرت للأردن والدكتور الأردني قالي في حقنة مضادة لارتفاع الغلوبين ige أي تضعف مناعة الجسم تجاه الحساسية للأدوية، تنقص نسبته بالتدريج، ولكن ما يقدرش يكتبها لي، كتب لي حقنة كلوروهيستول
والدى عمره ٦٣ سنة وعنده سرطان حنجرة، جالة دور برد وبيكح جامد جدا وتعبان جامد جدا جدا ، ما العلاج الذي ممكن ياخده وما يسببله مشكلة لأنه مريض سرطان حنجرة؟ شكرا
أظهرت دراسة حديثة أن تناول الأطفال والبالغين خمسة أنواع من المضادات الحيوية الشائع استخدامها يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بحصوات الكلى من الأشخاص الذين لا يستخدمون هذه الأدوية.
اكتشفَ العلماء وجود بضعة أنواع من الجراثيم القاتلة خلال العقد الأخير، والتي تؤدي إلى وفاة 50% من المُصابين، ويَخشَى الأطباءُ من أن انتشار هذه الجراثيم قد يؤدي إلى وفاة ملايين من البشر، ولذا أطلقوا عليها اسم: "البكتيريا الكابوس".
سواء كان السبب في الإصابة بالتهاب اللوزتين هو عدوى فيروسية أو عدوى بكتيرية، فإن استراتيجيات الرعاية في المنزل قد تجعل طفلك أكثر راحة وتعزز شفاءه بشكل أفضل.
الكدمات الدموية الصغيرة المسطحة أو الحبرات أو النمشات (Petechiae).. عبارة عن بقع دائرية دقيقة تظهر على الجلد بسبب نزف الدم، حيث يؤدي نزف الدم إِلى ظهورها باللون الأحمر أو البني أو الأرجواني.
تحدث كَتوبِيَّةُ الجِلْد أو شرى الكتابة على الجلد عندما يقوم الأشخاص المصابون بخدش جلدهم خدشًا خفيفًا، فإن الخدوش تحمر وتتحول إلى بثرات مرتفعة تشبه الشرى.
في أربعينيات القرن الماضي ضرب وباء الكوليرا مصر، وتسبب بوفاة 20 ألف حالة، وسبقه وباءان آخران أشد فتكاً، ومنظمة الصحة العالمية تخشى وقوع أوبئة قاتلة، وتعود التخوفات لظهور البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، فما هي المضادات الحيوية؟ وكيف تقاومها البكتيريا؟
أعلنت منظمة الصحة العالمية إن ما يربو على مليون شخص يصابون يوميا في مختلف أنحاء العالم بعدوى تنتقل بالاتصال الجنسي. وأضافت المنظمة أن معدلات الإصابة بالكلاميديا (المتدثرة) والسيلان والزهري وداء المشعرات (التريكوموناس) هي الأكثر إثارة للقلق.
يستخدم الأوغمنتين لعلاج العديد من الالتهابات البكتيرية، مثل التهاب الرئة، والتهاب المسالك البولية، والتهاب الجيوب الأنفية، وغير ذلك من الالتهابات.. فهل لهذا المضاد مضاعفات جانبية؟ وكيف يمكن التعامل معها؟
يحتاج المريض في القلب إلى متابعة حالته مع الطبيب بانتظام، ليتمكن من اكتشاف تطور المرض في مراحله الأولى التي يكون فيها العلاج أكثر سهولة، وربما يؤخر زيادة شدة المرض.