البروبيوتك، هي أنواع مفيدة من البكتيريا ليست ضرورية لكي تتمتع بصحة جيدة، لكنها قد تساعد في الهضم وتوفر وقاية ضد البكتيريا الضارة، مثلما تفعل البكتيريا “النافعة” الموجودة في أمعائك وعلى جلدك بالفعل.
تشير الأبحاث العلمية إلى أن الكائنات الحية الدقيقة (الميكروبيوم) التي تتعايش مع البشر ترتبط بالعشرات من الحالات المرضية، ومنها السمنة والقلق على سبيل المثال، وفي هذا المقال سنعرف كيف يكون توازنه سببا في تحسن الصحة، والأمراض التي ترتبط باختلاله؟
تحدث الحساسية الموسمية (حمى القش أو التهاب الأنف التحسسي)، وتحدث عندما يتفاعل الجهاز المناعي مع المواد المثيرة للحساسية، مثل حبوب اللقاح، ما يؤدي للاحتقان والعطس والحكة في الأنف، فهل هناك تغييرات في نمط الحياة قد تساعد في تخفيف الأعراض؟