السلام عليكم انا موظفة عندي 3 أطفال٫ أول طفلين ولادة طبيعية وميسرة والحمد لله. لكن، الطفل الثالث غيرت طبيبتي لظروف واتجهت للولادة عند طبيية مشهورة بمستشفى ممتازة وكانت فحوصاتي سليمة وولادتي طبيعية، لكن الطبيبة لأجل المال وأثناء ولادتي أخافتني بان
المشكلة أن زوجي ابن أمه، والدته تقول وهو يطيع طاعة عمياء، يعني تقول له (اغلط/ اشتم/ اقطعها عن أهلها/ الحمل لا أستطيع إخبار أهلي به/ لا يعطيني نقودا/ هددها بالطلاق/ اهجرها في الفراش/ هدد بالطلاق حتى لو فيه أطفال/ والدته تعمل معي الشيء الذي تريد، وأنا
لقد انفصلت عن زوجي من قرابه الأربعة أشهر، ولكن دائما أشعر بإحساس الغدر الذي لا يفارقني كلما تذكرت أي شيء يذكرني به، أشعر بالغدر من ضياع أجمل سنوات عمري بجانب شخص لا يستحق هذا الشعور، دائما يوقفني عن العمل والإنجاز، وسرعان ما أجد الراحه في النوم
يلجأ بعض الآباء في بعض الأحيان إلى ضرب أطفالهم؛ ليس من باب الانتقام إنما من باب توجيه سلوكهم وتقويمه، وبينت الكثير من الدراسات العلمية أضرار هذا الأسلوب على الأطفال جسدياً ونفسياً.. فما هي بدائل الضرب التي يمكن أن يستخدمها المربون؟
أنا دائماً عند خروجي واختلاطي بالناس أشعر بأنهم يراقبونني، ويتحدثون عني، لذلك أصبحت لا أخرج من المنزل فقط، أذهب إلى المدرسة، وأعود إلى البيت وحتى في المدرسة أشعر بالخوف والهلع، إذا لم يكن هناك أحد أعرفه معي، أصبحت أقضي وقتي في المنزل بغرفتي مع خيالي
مسامحة شخص قام بإيذائك بأي شكل من الأشكال أمر صعب جداً، وقد يكون عند البعض مستحيلاً، ولكن المسامحة سبب مهم من أسباب استمرار العلاقات، كما أنها تدعم صحتك.
الإحساس بالخزي والإحساس بالذنب إحساسان مختلفان، وهما عاطفتان منفصلتان تماماً، وبينما قد يدفع الإحساس بالذنب الشخص لتغييرات إيجابية في سلوكياته، إلا أن الإحساس بالخزي والعار إحساس يغلق الإنسان، ويظل خبرة سيئة حاضرة في عقله رغم مرور السنوات.
يعرض في السينمات الآن فيلم "سبليت" split، بطولة الرائع جيمس مكفوي، والمرشح لنيل جائزة الأوسكار عن دوره في الفيلم، وحديثنا عن الفيلم هو خير ختام لسلسلة مقالات الإساءات، ولكن ما هي العلاقة؟!!!
هذه هي المادة الخام لكل العلاقات الخطرة والمؤذية التي يمكن أن نقابلها في حياتنا، وقد يكون الطرف الآخر فيها أي أحد ممن حولنا. قد يكون شخصاً نرجسياً، قد يكون شخصاً سيكوباثياً، قد يكون شخصاً اعتمادياً، وغيره وغيره.
طالب الثانوية العامة المتفوق طوال عمره.. الأول دائما.. المحبوب من أهله، لإنجازاته الدراسية منقطعة النظير. فجأة قبل الامتحانات تنقلب الآية.. ويتحول كل شيء إلى النقيض.. لا يطيق الكتب.. ولا يستطيع التركيز.. يرفض دخول الامتحانات.. أو يدخل ويرسب مرات متعددة.
لاحظ كثير من علماء النفس ملاحظة هامة جداً، وهي أن بعض الناس لديهم ميل غريب لتكرار بعض التجارب المؤلمة فى حياتهم. بمعنى أن أحدهم حينما يتعرض لخبرة سيئة، يقوم بعدها بتهيئة كل الظروف لتكرار نفس الخبرة السيئة، فما هي أسبابهم؟
قد يصعب مسامحة من آذاك، ولكن عدم المسامحة يحبسك في الماضي؛ مما يؤذيك، وسعيك الحثيث نحو مسامحة من أساء لك مفيد، ومهم أن تدرك أن المسامحة لا تعني المصالحة.
عند سن ثلاث إلى خمس سنوات من عمر الطفل الذكر، يكتشف أن تلك السيدة التي تربيه وترضعه (حتى سنتين من عمره)، وتحتضنه وتقوم بتنويمه ليلاً، وتهتم بكل صغيرة وكبيرة تخصه هي ليست فقط (أمه).. لكنها أيضاً (امرأة).
الحزم مهارة مهمة من مهارات التواصل، تمكنك من تقدير ذاتك، كما تمكنك من التعامل مع الضغوط من خلال القدرة على توكيد الذات، والقدرة على رفض المهام التي تثقلك.
الفراق الوحيد الذي نعشقه، بل ونتحين كل فرصة للتمتع بكوننا شهوداً على حدوثه بشغف وتركيز، هو فراق الشمس للسماء.
أما فراق الأحبة، وفراق الأهل، وفراق الموت، وفراق السفر، وفراق الصداقة.. فهو أصعب، وأثقل ألم يتذوقه قلبنا.