أفادت دراسة أميركية حديثة بأن تناول زيت الزيتون البكر، يقوي الذاكرة ويعزز القدرة على التعلم، ويقلل من تشكيل لويحات "إميلويد بيتا" التي تسهم في الإصابة بمرض ألزهايمر.
حمية مايند هي حمية تم تصميمها للحفاظ على صحة الدماغ على المدى البعيد والحد من مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر.. فما هي مكونات الوجبات؟ وما هو الأساس العلمي؟
يلعب النوم دورًا مهمًا في صحتنا العامة، بما في ذلك قدراتنا المعرفية، مثل الذاكرة. لدعم هذه الفكرة، وجد باحثون من جامعة كاليفورنيا في بيركلي أن النوم العميق قد يساعد في الحماية من فقدان الذاكرة لدى كبار السن.
أكدت نتائج المرحلة الثالثة من دراسة على عقار "ليكانيماب" (lecanemab) فاعليته في إبطاء التدهور المعرفي للمرضى المصابين بمرض ألزهايمر التنكسي العصبي في مراحله المبكرة.
لا يتم اكتشاف ألزهايمر إلا بعد ظهور الأعراض الأكلينيكية، وفي هذه المرحلة يكون من الصعب وقف التدهور، وفي الدراسة الحديثة تم استخدام تصوير الدماغ للكشف المبكر
تكره الحضارة الحالية الكسل، وتروج لثقافة الإنجاز كقيمة عليا تتوارى خلفها كل القيم الأخرى.. نحتفي بمتعدد المهام.. كما نحتفي بمن ينام ساعات قليلة ويعمل ساعات طويلة.. يترقى سريعا.. يربح أكثر.. ولكن ما هو الثمن المدفوع نظير هذه المكاسب الصغيرة؟
50 مليونا في العالم مصابون بمرض ألزهايمر الذي يُذهِب العقل، واختبارات الزهايمر باهظة ونتائجها تظهر بعد تطوره، وفي هذه الدراسة يحاول العلماء تطوير فحص للدم ليكون أداة تشخيص مفيدة.. فما هو الفحص؟ وكيف يعمل؟ وكيف يساعد على فعالية التشخيص؟
تبدأ التغييرات المتعلقة بالدماغ المرتبطة بمرض الزهايمر في وقت مبكر من العمر، أي في الثلاثينيات أو الأربعينيات من العمر، ولكن الأبحاث فتحت أربع استراتيجيات رئيسية تعزز قوة العقل.
تتجلى أهمية النظام الغذائي MIND كسلاح مضاد للتدهور الإدراكي والحفاظ على صحة الدماغ. تعرَّف على هذا النهج المبني على دمج التغذية الصحية والتوجيهات العلمية لمواجهة تحديات الشيخوخة العقلية.
من الضروري أن يتم تشخيص المرض بشكل أكيد قبل إعداد خطة علاجية له، وقد تساعد اختبارات ألزهايمر الجديدة في الكشف المبكر عن بعض المكونات الباثولوجية لهذا المرض، وربما علاجه.
المتلازمة الكلوية، النفروز أو التناذر الكلوي، هي اعتلال يصيب الكلى ويؤثر في وظائفها وتصاحبه تغيرات في الوظائف الحيوية للجسم كما ويبدأ خروج البروتين مع البول.