قال باحثون أمريكيون إنهم اقتربوا من الوصول إلى علاج فعال لفيروس نقص المناعة البشرية الإيدز (HIV)، عن طريق تطوير اختبار أكثر دقة وفاعلية وأقل تكلفة، يرصد وجود الفيروس في جسم الإنسان.
الأمراض المنتقلة جنسياً متعددة، ومنها فيروس نقص المناعة البشري (الذي يسبب مرض الإيدز)، والالتهاب الكبدي الوبائي والزهري، فما هي أعراض هذه الأمراض، وكيف يمكن تشخيصها؟
قال مسؤولون في مجال الصحة إن حالة واحدة من بين كل ست إصابات جديدة بفيروس (HIV) المسبب لمرض الإيدز في أوروبا كانت لأشخاص تجاوزوا سن الخمسين مما يظهر ضرورة زيادة الوعي ووضع برامج فحوص لكبار السن.
ما هي أخطر أنواع العدوى التي تصيب المدمنين؟ ربما لو سألت هذا السؤال للمتخصصين لكانت إجابتهم واحدة تقريباً: فيروس سي الكبدي، وفيروس نقص المناعة المكتسبة HIV.
لكنّ هناك خطراً آخر لا يقل أهمية، وربما لا يلفت نظر الكثير من المتخصصين.
ظهرت أول حالة لمريض بفيروس نقص المناعة المكتسب HIV بمنطقتنا العربية، في بداية الثمانينيات (1984)، وبدأ انتشار المرض بصورة مطردة في جميع البلدان العربية، ولم يأت عام 1990 إلا وجميع البلدان العربية بها حالات إصابة مؤكدة بالفيروس.
الواقي الذكري هو غلاف مطاطي رقيق يوضع على العضو الذكري المنتصب، وعند بقائه في هذا الوضع أثناء ممارسة الجماع، يمثل الواقي الذكري طريقة فعّالة لحماية الزوج والزوجة من العدوى المنقولة جنسياً (STI)، ويُعد أيضاً وسيلة فعّالة لتجنب حدوث الحمل.
ربما لم يحظ مرض بالسمعة السيئة التي حصلت عليها متلازمة نقص المناعة المكتسبة، المعروف بالإيدز. هذه السمعة نتجت لأن إحدي وسائل انتقال الفيروس المسبب للمرض هي الممارسات الجنسية، وهو ما قد يجعل المصابين به عرضة للتمييز والاحتقار من المجتمع المحيط.
السيلان هو عدوى شائعة منقولة جنسياً سببها الإصابة ببكتريا النيسرية البنية البكتيرية، التي يمكن أن تصيب كلاً من الذكور والإناث، وقد تكون الإصابة بدون أعراض.
التهاب عنق الرحم هو التهاب يحدث في عنق الرحم، أي النهاية الضيقة والسفلى من الرحم التي تنفتح بداخل المهبل. وتتضمن أعراضه نزيفاً بين فترات الحيض، وإفرازات.
في مدينة درنة، تفوح رائحة جثث إعصار ليبيا في أعقاب الكارثة التي لحقت بها، مما يهدد سكان المدينة ويذكّر بالكوارث الهائلة التي شهدتها وأثّرت على حياة الألوف.
فيروس الإيدز يعيش في جسم الإنسان؛ والتحقق من وجوده يتم عن طريق إجراء اختبار يجب القيام به على الأقل مرة واحدة، وذلك لأن الفيروس يمرّ بحالة كامنة لسنوات قبل أن يكشر عن أنيابه، ولكن كيف يمكن الكشف عن الفيروس؟