08 مايو 2018
هل يفتح الأسبرين والبلافيكس شرايين القلب؟
السلام عليكم..أرجو الرد علي سوالي..منذ 3 أشهر أصبت بأزمة قلبية و تم عمل قسطرة قلبية ووضع دعامتين، وكتب لي الطبيب المعالج أدوية (كالاسبيرين و البلافكس)، ثم ذهبت إلي الطبيب فقال لي أن هناك شريان آخر مسدود ويجب إجراء قسطرة مرة أخري، فهل يجب إجراء قسطرة أم يمكن أن يتم تسليك الشريان بالاسبيرين و البلافكس اللذان آخذهم؟و شكرا مقدما أرجو الرد.
السيد إيهاب؛
الأسبرين والبلافيكس لا يفتحان شرايين القلب المتضيقة أو المسدودة، بل يقللان من احتمال تشكل تضيقات وانسدادات جديدة.
بعد توسيع شرايين القلب ووضع الدعامات، يُعطى المريض الأسبرين مدى الحياة، والبلافيكس لمدة سنة على الأقل؛ وذلك لتقليل احتمال تشكل تضيقات وانسداد جديد.
يُنصح بإعادة القثطرة إذا ظهرت لدى المريض أعراض نقص تروية القلب من جديد، وهي:
1. ألم الصدر.
2. ضيق التنفس عند الجهد.
3. إذا أظهر اختبار تخطيط القلب مع الجهد علامات وجود نقص تروية القلب.
وهذا يعني أنك إذا كنت تعاني من آلام صدر جديدة ففي الأغلب ستحتاج لإعادة القثطرة للتأكد من حالة شرايين القلب ووضع العلاج المناسب.
أما إذا لم تكن هناك آلام صدر جديدة، فالمطلوب هو إجراء تخطيط القلب مع الجهد، وإذا أظهر هذا الاختبار وجود علامات نقص تروية القلب؛ فالأفضل إعادة القثطرة لمشاهدة حالة شرايين القلب ووضع خطة العلاج المناسبة، والتي قد تشمل:
- بعض التعديل في الأدوية.
- أو وضع دعامات جديدة.
- أو إحالة المريض إلى العملية الجراحية.
وذلك حسب نتائج القثطرة الجديدة، ومقارنة النتائج السابقة، واستشارة طبيب القلب، وكذلك استشارة طبيب جراحة القلب خاصة إذا كان المريض مصاباً بالداء السكري.
بعد توسيع شرايين القلب ووضع الدعامات، يُعطى المريض الأسبرين مدى الحياة، والبلافيكس لمدة سنة على الأقل؛ وذلك لتقليل احتمال تشكل تضيقات وانسداد جديد.
يُنصح بإعادة القثطرة إذا ظهرت لدى المريض أعراض نقص تروية القلب من جديد، وهي:
1. ألم الصدر.
2. ضيق التنفس عند الجهد.
3. إذا أظهر اختبار تخطيط القلب مع الجهد علامات وجود نقص تروية القلب.
وهذا يعني أنك إذا كنت تعاني من آلام صدر جديدة ففي الأغلب ستحتاج لإعادة القثطرة للتأكد من حالة شرايين القلب ووضع العلاج المناسب.
أما إذا لم تكن هناك آلام صدر جديدة، فالمطلوب هو إجراء تخطيط القلب مع الجهد، وإذا أظهر هذا الاختبار وجود علامات نقص تروية القلب؛ فالأفضل إعادة القثطرة لمشاهدة حالة شرايين القلب ووضع خطة العلاج المناسبة، والتي قد تشمل:
- بعض التعديل في الأدوية.
- أو وضع دعامات جديدة.
- أو إحالة المريض إلى العملية الجراحية.
وذلك حسب نتائج القثطرة الجديدة، ومقارنة النتائج السابقة، واستشارة طبيب القلب، وكذلك استشارة طبيب جراحة القلب خاصة إذا كان المريض مصاباً بالداء السكري.
