11 نوفمبر 2020
ما هو أفضل علاج للساركويد؟
عندى ساركويد بالرئة، والدكتور بدا معايا العلاج بالكورتيزون بس بنسبة ٥٪ لمدة شهر، وبعدين زوده لنسبة ٢٠٪ مرتين في اليوم لمدة شهر اخرى لوجود بعض التليفات بالرئة؟ هل في علاج آخر؟ وهل علاجه برة مصر أفضل وايه هو العلاج وتكلفته اد ايه؟
الآنسة هبة المحترمة؛
الساركويد مرض التهابي مزمن، يصيب أعضاء متعددة في الجسم، لكنه يصيب الرئتين والعقد اللمفوية أكثر من غيرها.
أسباب الإصابة بالمرض غير محددة تماماً، لكنه مرض يتميز بوجود استجابة مناعية غير طبيعية.
تلعب بعض العوامل الوراثية والبيئية والعرقية دوراً في حدوث المرض وفي تفاقمه، وعلى الرغم من أن سير المرض مترقٍ لكنه قد يأتي على شكل هجمات في حالات أخرى.
ويعتبر التليف الرئوي أحد مضاعفات هذا المرض، وتختلف شدة هذا التليف من مريض لآخر، وتعتبر مركبات الكورتيزون حجر الأساس في معالجة المرض وهي خط المعالجة الأول، وهو ما تتناولينه، كما يمكن معالجته ببعض مثبطات المناعة أو بكليهما معاً.
أقدم لك بعض النصائح الضرورية لمنع حدوث تفاقم أكثر في حالتك:
1- احرصي على الفحص الدوري عند طبيب الأمراض الصدرية، وذلك كل 3 أشهر لتقييم وظائف الرئة وتقييم مدى استجابة المرض للمعالجة.
2- احرصي على توافر أسطوانة أوكسجين في المنزل، لاستعمالها عند الضرورة.
3- تناولي الأطعمة الصحية، خاصة الخضروات والفواكه، مع تناول الماء بشكل كاف.
4- تجنبي الأطعمة الغنية بالكالسيوم، وكذلك المتممات الغذائية المحتوية على الكالسيوم والفيتامين D، لأن هذا المرض يترافق، عادة، مع ارتفاع في كلس الدم.
5- تجنبي المناطق الملوثة بملوثات كيميائية أو طبيعية كالغبار.. إلخ.
6 - إيقاف التدخين، إذا كنت مدخنة، وتجنبي أماكن التدخين.
7 - تجنبي قدر المستطاع الشدة النفسية والتوتر.
8 - تناولي أدويتك بانتظام، واحرصي، بالتعاون مع طبيبك، على زيادة جرعة الكورتيزون في حالات الشدة (شدة نفسية أو مرضية)، لأن تناولك للكورتيزون كل هذه المدة يكون قد أدى غالبا إلى تثبيط قشر الغدد الكظرية لديك.
9 - تجنبي قدر المستطاع الإصابة بالأمراض التنفسية الجرثومية والفيروسية، وعدم الاختلاط مع المصابين، واحرصي على مراجعة طبيبك عند حصول أي مرض تنفسي ولو كان بسيطا.
الساركويد مرض التهابي مزمن، يصيب أعضاء متعددة في الجسم، لكنه يصيب الرئتين والعقد اللمفوية أكثر من غيرها.
أسباب الإصابة بالمرض غير محددة تماماً، لكنه مرض يتميز بوجود استجابة مناعية غير طبيعية.
تلعب بعض العوامل الوراثية والبيئية والعرقية دوراً في حدوث المرض وفي تفاقمه، وعلى الرغم من أن سير المرض مترقٍ لكنه قد يأتي على شكل هجمات في حالات أخرى.
ويعتبر التليف الرئوي أحد مضاعفات هذا المرض، وتختلف شدة هذا التليف من مريض لآخر، وتعتبر مركبات الكورتيزون حجر الأساس في معالجة المرض وهي خط المعالجة الأول، وهو ما تتناولينه، كما يمكن معالجته ببعض مثبطات المناعة أو بكليهما معاً.
أقدم لك بعض النصائح الضرورية لمنع حدوث تفاقم أكثر في حالتك:
1- احرصي على الفحص الدوري عند طبيب الأمراض الصدرية، وذلك كل 3 أشهر لتقييم وظائف الرئة وتقييم مدى استجابة المرض للمعالجة.
2- احرصي على توافر أسطوانة أوكسجين في المنزل، لاستعمالها عند الضرورة.
3- تناولي الأطعمة الصحية، خاصة الخضروات والفواكه، مع تناول الماء بشكل كاف.
4- تجنبي الأطعمة الغنية بالكالسيوم، وكذلك المتممات الغذائية المحتوية على الكالسيوم والفيتامين D، لأن هذا المرض يترافق، عادة، مع ارتفاع في كلس الدم.
5- تجنبي المناطق الملوثة بملوثات كيميائية أو طبيعية كالغبار.. إلخ.
6 - إيقاف التدخين، إذا كنت مدخنة، وتجنبي أماكن التدخين.
7 - تجنبي قدر المستطاع الشدة النفسية والتوتر.
8 - تناولي أدويتك بانتظام، واحرصي، بالتعاون مع طبيبك، على زيادة جرعة الكورتيزون في حالات الشدة (شدة نفسية أو مرضية)، لأن تناولك للكورتيزون كل هذه المدة يكون قد أدى غالبا إلى تثبيط قشر الغدد الكظرية لديك.
9 - تجنبي قدر المستطاع الإصابة بالأمراض التنفسية الجرثومية والفيروسية، وعدم الاختلاط مع المصابين، واحرصي على مراجعة طبيبك عند حصول أي مرض تنفسي ولو كان بسيطا.
مع تحياتي
اقرئي أيضاً:
الساركويد (ملف)
دليل تفصيلي لعلاج آمن بالكورتيزون
