27 نوفمبر 2020
قلق وخوف دائم من ألم الفقد والفراق
لدي قلق وخوف دائماً من بعد الأقربين عني؛ مثل زواج أخت أو سفر أو حتى عمل. أظل في حالة من البكاء وعدم القدرة على التعايش حتى بعد أيام، ومن قبلها أظل في خوف وحزن واضطرابات مزاجية وتفكير زائد وأرق بسبب خوف من بُعد أحدهم برغم معرفتي أنها سنة الحياة، ولكن أواجه صعوبة شديدة في التعايش مع مثل هذه الأمور، ماذا أفعل؟
أهلاً ومرحباً بك صديقتنا الكريمة؛
إن التعلق بالأشخاص لا بد له من حدود طبيعية حتى لا يتحول إلى ضرر لنفسك، فهناك أشخاص لديهم خوف زائد عن الحد من فراق من حوله، وهناك من لديه ارتباط زائد عن الحد ببعض الأشخاص لدرجة تجعله لا يقبل فكرة البعد عنهم أبدا، مما يجعل الفراق أكثر ألما من المعتاد.
من المفيد عمله لك:
1- التعرف إلى عدد أكبر من الناس في الوقت الواحد، فيتوزع الحب والتعلق، ويقل أثر الفراق لو حصل.
2- شغل الوقت بأمور مهمة بعيداً عن الحياة، فليست الحياة كلها فقط للتواصل والمحادثة.
3- تقبل فكرة البعد، ولو قليلاً، وممارسته يومياً، بجعل مدة التواصل في المقبول، ومكالمة لصديقتك في حدود 20 دقيقة في اليوم الواحد.
4- تجاوز ألم الفقد سريعا من خلال شغل الوقت بالأمور المفيدة وكذلك مع الآخرين، وعدم شغله بالتفكير كثيراً في من تركك.
5- تحسين ثقتك بنفسك من خلال رؤية إيجابياتك الخاصة بك، والفخر بنفسك ولو كنت لوحدك بدون مدح من الآخرين.
اقرئي أيضاً:
كيف تتجاوز ألم فقدان الأحبة؟
الحزن الطويل.. تغلب على حزنك (ملف)
من المفيد عمله لك:
1- التعرف إلى عدد أكبر من الناس في الوقت الواحد، فيتوزع الحب والتعلق، ويقل أثر الفراق لو حصل.
2- شغل الوقت بأمور مهمة بعيداً عن الحياة، فليست الحياة كلها فقط للتواصل والمحادثة.
3- تقبل فكرة البعد، ولو قليلاً، وممارسته يومياً، بجعل مدة التواصل في المقبول، ومكالمة لصديقتك في حدود 20 دقيقة في اليوم الواحد.
4- تجاوز ألم الفقد سريعا من خلال شغل الوقت بالأمور المفيدة وكذلك مع الآخرين، وعدم شغله بالتفكير كثيراً في من تركك.
5- تحسين ثقتك بنفسك من خلال رؤية إيجابياتك الخاصة بك، والفخر بنفسك ولو كنت لوحدك بدون مدح من الآخرين.
اقرئي أيضاً:
كيف تتجاوز ألم فقدان الأحبة؟
الحزن الطويل.. تغلب على حزنك (ملف)
