صحــــتك
15 مايو 2020

اضطراب الشخصية الحدية وعدم التأقلم والعلاج موجود

تم تشخيصي منذ شهرين بالاضطراب الحدي واضطراب التأقلم، ولم يعد بإمكاني معاودة الطبيب النفسي من بعد التشخيص، وأشعر بازدياد وضعي سوءا. عصبيتي في ازدياد على أشياء تافهة، وشعوري بالحزن والاكتئاب واحتقار الذات وتمني الموت برغم عدم محاولتي الانتحار ولن يحدث، أحيانا أشعر أني أكره أمي.. وأعاني من أرق احياناً، وعدم القدرة على النوم بشكل طبيعي. ما العمل؟
اضطراب الشخصية الحدية وعدم التأقلم والعلاج موجود
أهلا هاجر؛
إن اضطراب الشخصية الحدية هو اضطراب يؤثر بشكل كبير على حياة الشخص، ويجعله مضطرباً في المزاج والمشاعر، وهذا يؤثر على أداء الشخص في حياته وعلاقته بالآخرين.

يحتاج علاج هذا الاضطراب لفترة ليست بالقصيرة، ويشمل العلاج أدوية وجلسات علاج نفسي بتقنياتها المتنوعة، مثل العلاج السلوكي المعرفي والجدلي والتحليلي.

ومن الضروري لمن يتعالج من هذا الاضطراب المتابعة مع الطبيب باستمرار، حيث إن التغيرات المزاجية والسلوكية تكون متكررة وفيها اندفاعات، مما قد يسبب أكثر من مشكلة.

واظبي على علاجك، وحاولي الوصول إلى طبيبك حتى لو أونلاين، إلى أن تتمكني من مقابلته.
شفاك الله وعافاك.


اقرئي أيضا:
كيف يعالج اضطراب الشخصية الحدية؟
العلاج الجدلي السلوكي.. لملم أجزاء نفسك
نصائح عملية لدعم حدي الشخصية
الشخصية الحديّة .. كره الذات وإيذاء النفس
الشخصية الحدية .. بشرى سارة
آخر تعديل بتاريخ
15 مايو 2020

قصص مصورة

Consultation form header image

هل تحتاج لاستشارة الطبيب

أرسل استشارتك الآن

 

  • ابحث على موقعنا عن إجابة لسؤالك، منعا للتكرار.
  • اكتب بريدك الإلكتروني الصحيح (الإجابة ستصلك عليه).
  • استوفِ المعلومات الشخصية والصحية المتعلقة بالحالة المرضية محل الاستشارة.
  • لن يتم إظهار اسمك عند نشر السؤال.

 

Age gender wrapper
Age Wrapper
الجنس
Country Wrapper

هذا الموقع محمي بواسطة reCaptcha وتنطبق عليه سياسة غوغل في الخصوصية و شروط الخدمة

This site is protected by reCAPTCHA and the GooglePrivacy Policy and Terms of Service apply.